يفتح الآن مطعم مووت 32 العالمي والحائز على العديد من الجوائز أبوابه للحجوزات لأول وجهة له في الشرق الأوسط. وبإقبال متوقع للغاية على مشهد الطعام في دبي، تملك وتدير المكان صن ست هوسبيتاليتى حيث يحتفل بثقافة وطعام هونج كونج الحديثة، ليجمع بين الطبخ الصيني التقليدي وابتكارات الطهي الحديث.
يمتاز مطعم مووت 32 دبي، الواقع في الطابق 73 في منتجع شاطئ العنوان في جميرا بيتش ريزيدنس، بمنطقة داخلية رائعة، بالإضافة إلى تراس في الهواء الطلق مع إطلالات خلابة على بلو ووترز وجميرا بيتش ريزيدنس وجميرا بالم وعين دبي.
هذا المكان الحيوي والنابض بالحياة، تمت تسميته على عنوان أول متجر صيني صغير في مانهاتن، والذي تم افتتاحه في عام 1891. وتشكل الأجواء العالمية الديناميكية مصدرا للإلهام من المكان الذي يمثل مركز الحي الصيني في المدينة اليوم.
يقول أنطونيو غونزاليس، الرئيس التنفيذي لمجموعة صن ست هوسبيتاليتي، “إنه إضافة رائعة إلى مجموعتنا المتنامية من العلامات التجارية، نحن نتطلع إلى إعطاء ضيوفنا تجربة فريدة تجمع بين التميز في الطهي والأجواء والتصميم والخدمة والإطلالات المذهلة. يعتبر مووت 32 أفضل علامة تجارية صينية دولية على مستوى العالم، ونحن متشوقون لتعاوننا مع ماكسيمال كونسيبتس، الشركة التي تقف وراء علامة مووت 32 التجارية. أنا متشوق لعرض هذه التجربة الرائعة مع ضيوفنا حيث سنقدم تجربة فاخرة، وممتازة وترحيبية في نفس الوقت مع معيار المأكولات الصينية الحقيقية غير الموجودة في دبي حتى الآن”.
ويضيف مالكولم وود، المؤسس المشارك لــ ماكسيمال كونسيبتس،” مووت 32 هو أول مطعم صيني فاخر من آسيا يتوسع بشكل عالمي مع شركاء من فئة الخمس نجوم، وسيكون هذا الموقع هو أرقى موقع لدينا حتى الآن! ومع المناظر المذهلة وعروض القائمة الجديدة والتصميم الداخلي الفريد، نحن متشوقون لمشاركة طعامنا ومشروباتنا في دبي وستنطلق خدماتنا في بداية عام 2023. “
يقود الشيف التنفيذي للمجموعة لي مان سينج المطابخ في كل مطاعم مووت 32 حول العالم. حيث يقوم الشيف الكانتوني ذو القدر الرفيع (والذي حصل على العديد من الأوسمة ونجوم ميشلان طوال حياته المهنية) بتوفير المكونات الطازجة من المنتجين الدائمين ليحافظ على جودة الطعام من الموردين المحليين والأجانب على حد سواء. وبدورها توضح قائمة الطعام في مووت 32 بشكل رائع مهارات الشيف لي مان سينج المتقنة في ابتكار قوائم وصفية تتمتع بالأطباق الصينية التقليدية المتميزة مع تقنيات الطبخ الغربية والتقديم الأنيق.
وقد شغل الشيف فرانكي يانغ تاو منصب الشيف التنفيذي في مووت 32 دبي وهو يحرص على اتباع نهج الشيف لي مان سينج المستقبلي للمطبخ الصيني, حيث بإمكان متذوقي الطعام أن يتوقعوا قائمة تقليدية تشيد بإبداع هذه العلامة التجارية في الطعام، وتذوق النكهات المألوفة والجريئة لفن الطهي المميز لـ مووت 32.
ومن بين الأطباق المميزة طبق بطة بكين المحمصة بخشب التفاح، الذي يستغرق 48 ساعة لتحضيره والمقطّع بإتقان للضيوف بجانب الطاولة، وسمك القد الأسود المدخن بزهرة الياسمين، ومجموعة مختارة من الديم سام الطازجة بشكل يومي والبصمات المميزة النباتية لمن يبحثون عن نهج مستدام أكثر لتناول الطعام, مع قائمة نبيذ واسعة وكوكتيلات مصنوعة بشكل يدوي، ليشكل ثنائيا مثاليا لكل طبق ينتظر رواد المطعم. وتتضمن الكوكتيلات المميزة فوجيان نيجروني، حنامي وفروبيدين روز.
وبتصميم من الفريق المشهود له للغاية في استوديو جويس وانغ، يجمع هذا التصميم الفخم بين الشرق والغرب ويدمج بسلاسة أسلوب مدينة نيويورك الصناعي العظيم مع منظر المدينة المهيب في هونغ كونغ. وبشكل يروي قصة ماضي هونغ كونغ، يمتلئ المكان بالانسيابية والأناقة، مشيدا بإبداع الجماليات الصينية التقليدية الأصلية لـ مووت 32، وآخذا الضيوف في رحلة آسرة.
وبالاعتماد على الموقع العالي والمرتفع للسماء وإطلالة على البحر في مووت 32 دبي، استحدث استوديو جويس وانج جمالا سماويا – ليوحد مفهوم التصميم مع البيئة الطبيعية المرئية من خلال الأبواب المنزلقة الكبيرة وتراس الغابة الحضرية. أما الأشكال النحتية التي تحدد مساحة تناول الطعام الجانبية فتعكس سيولة المحيط، ويستخدم الاستوديو حلقيات دقيقة منتشرة تجمع الأضواء المعلقة.
من أجل حفلات العشاء الخاصة والفعاليات الجماعية الكبيرة، يتوفر غرفتان شبه خاصتان بما في ذلك غرفة اللوتس وغرفة آمبر ، حيث يمكن لكل منهما استضافة حتى 26 ضيفا. وللحصول على خصوصية كاملة، يمكن لغرفة أوبال (المتميزة بنوافذ ممتدة من الأرض حتى السقف ذات إطلالة على مناظر خلابة للبحر وسكاي لاين دبي) أن تستضيف حتى 10 ضيوف.
عقب الساعة 9 مساءً، تتغير الأجواء ينما يتم تشغيل الصوت، وبمغامرة في اندماج موسيقى الجاز ونيوفاك. فتتغير الأجواء إلى مكان نابض بالحياة وحيوي للاستمتاع بالمأكولات العالمية والمزيج الانتقائي إما على الشرفة أو في منطقة تناول الطعام الرئيسية المتطورة أو داخل غرفة الطعام الخاصة الأنيقة.
