قدم الممثل والفنان الكوميدي “آدم ساندلر” (من أعماله “مسلسل فندق ترانسلفانيا” وThe Wedding Singer) بَصْمَته الفكاهية المميزة في كوميديا الرسوم المتحركة الموسيقية عن بلوغ سن الرشد، والتي تدور حول السنة الأخيرة في المدرسة الابتدائية من منظور حيوان الفصل الأليف “ليو” (يؤدي صوته “ساندلر”) البالغ من العمر 74 عامًا، والذي أمضى عقودًا من الزمن عالقًا في نفس الفصل الدراسي في فلوريدا، بصحبة صديقه السلحفاة البرية (يؤدي صوته “بيل بير”). وعندما يعلم “ليو” بأن كل ما تبقى له على قيد الحياة هو عام واحد فقط، يلجأ إلى وضع الخطط للهروب وتجربة الحياة في العالم الخارجي. ولكنه بدلًا من ذلك ينشغل بمشاكل طلبته القلقين ومخاوفهم، بما فيها معلم بديل وغد. ويدرك في نهاية المطاف أنه قد خاض بذلك تجربة مدهشة ومثرية بشكل غير مسبوق.
